الجديدة تحتضن الدورة الـ19 من المعرض الدولي للبناء من 20 إلى 24 نونبر الجاري
وأبرز المنظمون، في بلاغ ، أن هذه الدورة، المنظمة بتعاون مع جامعة صناعة مواد البناء (FMC) والجامعة الوطنية للبناء والأشغال العمومية (FNBTP)، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تحتفي بقرابة أربعة عقود من المساهمة في تطوير قطاع البناء والأشغال العمومية في المغرب.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الحدث البارز، الذي ينعقد تحت شعار “التنفيذ الاحترافي للأشغال، ضمان لجودة المواد والمباني” وبمشاركة كبار الفاعلين في القطاع، سيشكل منصة فريدة للحوار وتبادل التجارب والابتكارات التكنولوجية واستكشاف أحدث الاتجاهات في السوق.
وسيتم خلال هذا المعرض، تسليط الضوء على آخر تقنيات البناء المحسنة، وسبل تثمين مواد البناء، واستدامة البنايات، إلى جانب إقامة لقاءات علمية غنية، ومؤتمرات ينشطها خبراء مرموقون مثل المهندسة المعمارية الفرنسية كورين فيزوني، حيث سيتم خلالها تقديم إجابات ورؤى ملموسة ومبتكرة لتجاوز العديد من التحديات المعاصرة المرتبطة بالقطاع.
وستشهد هذه السنة تكريم الجمهورية الإسلامية الموريتانية، التي ستكون ضيف شرف هذه الدورة، من خلال سلسلة من الأنشطة والعروض التي ستبرز الروابط القوية والتعاون الدينامي بين المغرب وموريتانيا في قطاع البناء.
وأشار البلاغ إلى أنه من المتوقع أن تجمع هذه الدورة عارضين من 50 دولة، وأكثر من 1500 علامة تجارية، في فضاء عرض يمتد على مساحة 30.000 متر مربع، مضيفا أن هذه الدورة تركز على الاستدامة والتنفيذ الاحترافي للأشغال، مما يجعل منها منصة فريدة لاكتشاف أحدث الاتجاهات، وتعزيز الشراكات، والترويج لتطوير مستدام ومسؤول في قطاع البناء.
كما سيسلط المعرض الضوء على مجموعة واسعة من القطاعات، منها على الخصوص، البناء، الهندسة المعمارية، النجارة، مواد البناء، والحلول الإيكولوجية، بحضور فاعلين متخصصين في قطاعات الأمن والمعدات الصناعية والتكنولوجيات الذكية المطبقة في مجال البناء.
ويعكس هذا التنوع في القطاعات الممثلة، حسب المنظمين، التطور المستمر للقطاع، والتزام المعرض الدولي للبناء بتشجيع حلول متوافقة مع التحديات الحالية، لاسيما في مجالات البناء المستدام، تدبير الموارد الطاقية، وحماية البيئة.
ويخصص المعرض الدولي للبناء في هذه الدورة عدة فضاءات لتلبية تطلعات المشاركين، من بينها، فضاء العروض الحية مع عروض مباشرة، وأكاديمية المعرض للتكوين على المهن الخاصة بقطاع البناء والأشغال العمومية، وقناة المعرض التلفزيونية للتغطية الإعلامية المستمرة، وفضاء الأعمال الذي تديره جامعة صناعة مواد البناء بهدف تشجيع التعاون المهني.
يذكر أن المعرض الدولي للبناء، الذي تم تأسيسه عام 1986، أضحى موعدا هاما يعقد كل سنتين ويستقطب المهنيين في مجال البناء من المغرب وخارجه، كما يجمع ممثلين عن شركات خاصة، وهيئات عمومية، وموردي المواد، ومستوردي المعدات، إضافة إلى مهندسين معماريين وفاعلين بهدف مشاركة الخبرات، وعرض أحدث الابتكارات، وتقوية التعاون في القطاع.
ويقترح المعرض، في دورته الـ19، عدة مستجدات لإثراء تجربة المشاركين، على غرار تطبيق الهاتف المحمول URBA EVENT، الذي سيوفر معلومات مباشرة، ومسارات شخصية، وإمكانية ترتيب مواعيد مع العارضين، والزيارات الافتراضية التفاعلية التي ستتيح استكشاف الأجنحة بطريقة ثلاثية الأبعاد.
كما سيتم تركيب نقط لشحن السيارات الكهربائية بهدف الترويج للتنقل المستدام، وتخصيص فضاء للمقاولات الناشئة لعرض مشاريع المقاولات المغربية المبتكرة.
تنظم وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، في الفترة مابين 20 و 24 نونبر الجاري بالجديدة، فعاليات الدورة الـ19 من المعرض الدولي للبناء.
وأبرز المنظمون، في بلاغ ، أن هذه الدورة، المنظمة بتعاون مع جامعة صناعة مواد البناء (FMC) والجامعة الوطنية للبناء والأشغال العمومية (FNBTP)، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تحتفي بقرابة أربعة عقود من المساهمة في تطوير قطاع البناء والأشغال العمومية في المغرب.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الحدث البارز، الذي ينعقد تحت شعار “التنفيذ الاحترافي للأشغال، ضمان لجودة المواد والمباني” وبمشاركة كبار الفاعلين في القطاع، سيشكل منصة فريدة للحوار وتبادل التجارب والابتكارات التكنولوجية واستكشاف أحدث الاتجاهات في السوق.
وسيتم خلال هذا المعرض، تسليط الضوء على آخر تقنيات البناء المحسنة، وسبل تثمين مواد البناء، واستدامة البنايات، إلى جانب إقامة لقاءات علمية غنية، ومؤتمرات ينشطها خبراء مرموقون مثل المهندسة المعمارية الفرنسية كورين فيزوني، حيث سيتم خلالها تقديم إجابات ورؤى ملموسة ومبتكرة لتجاوز العديد من التحديات المعاصرة المرتبطة بالقطاع.
وستشهد هذه السنة تكريم الجمهورية الإسلامية الموريتانية، التي ستكون ضيف شرف هذه الدورة، من خلال سلسلة من الأنشطة والعروض التي ستبرز الروابط القوية والتعاون الدينامي بين المغرب وموريتانيا في قطاع البناء.
وأشار البلاغ إلى أنه من المتوقع أن تجمع هذه الدورة عارضين من 50 دولة، وأكثر من 1500 علامة تجارية، في فضاء عرض يمتد على مساحة 30.000 متر مربع، مضيفا أن هذه الدورة تركز على الاستدامة والتنفيذ الاحترافي للأشغال، مما يجعل منها منصة فريدة لاكتشاف أحدث الاتجاهات، وتعزيز الشراكات، والترويج لتطوير مستدام ومسؤول في قطاع البناء.
كما سيسلط المعرض الضوء على مجموعة واسعة من القطاعات، منها على الخصوص، البناء، الهندسة المعمارية، النجارة، مواد البناء، والحلول الإيكولوجية، بحضور فاعلين متخصصين في قطاعات الأمن والمعدات الصناعية والتكنولوجيات الذكية المطبقة في مجال البناء.
ويعكس هذا التنوع في القطاعات الممثلة، حسب المنظمين، التطور المستمر للقطاع، والتزام المعرض الدولي للبناء بتشجيع حلول متوافقة مع التحديات الحالية، لاسيما في مجالات البناء المستدام، تدبير الموارد الطاقية، وحماية البيئة.
ويخصص المعرض الدولي للبناء في هذه الدورة عدة فضاءات لتلبية تطلعات المشاركين، من بينها، فضاء العروض الحية مع عروض مباشرة، وأكاديمية المعرض للتكوين على المهن الخاصة بقطاع البناء والأشغال العمومية، وقناة المعرض التلفزيونية للتغطية الإعلامية المستمرة، وفضاء الأعمال الذي تديره جامعة صناعة مواد البناء بهدف تشجيع التعاون المهني.
يذكر أن المعرض الدولي للبناء، الذي تم تأسيسه عام 1986، أضحى موعدا هاما يعقد كل سنتين ويستقطب المهنيين في مجال البناء من المغرب وخارجه، كما يجمع ممثلين عن شركات خاصة، وهيئات عمومية، وموردي المواد، ومستوردي المعدات، إضافة إلى مهندسين معماريين وفاعلين بهدف مشاركة الخبرات، وعرض أحدث الابتكارات، وتقوية التعاون في القطاع.
ويقترح المعرض، في دورته الـ19، عدة مستجدات لإثراء تجربة المشاركين، على غرار تطبيق الهاتف المحمول URBA EVENT، الذي سيوفر معلومات مباشرة، ومسارات شخصية، وإمكانية ترتيب مواعيد مع العارضين، والزيارات الافتراضية التفاعلية التي ستتيح استكشاف الأجنحة بطريقة ثلاثية الأبعاد.
كما سيتم تركيب نقط لشحن السيارات الكهربائية بهدف الترويج للتنقل المستدام، وتخصيص فضاء للمقاولات الناشئة لعرض مشاريع المقاولات المغربية المبتكرة.